بقلم : د. محمد جمال الدين لم يكن مسرح الطفل في يوما من الأيام مجرد فعل ترفيهي يُمارس على الخشبة أو خارجها، بل هو حوار فلسفي وجمالي مع الإنسان والمجتمع، يعكس من خلاله المبدع رؤيته للوجود، ويختبر قدرة الفنون على صياغة وعي جمعي جديد، فإذا كان المسرح قد وُلد في أحضان الساحات العامة والميادين الشعبية، ثم انتقل إلى قوالب مغلقة …
أكمل القراءة »