كتب : محمد جمال الدين في زمن تتسارع فيه التحولات الإبداعية، وتتبدل فيه موازين الذائقة الأدبية بين الأجناس السردية المختلفة، تعود القصة القصيرة إلى واجهة المشهد الثقافي، لا بوصفها جنسًا هامشيًا أو فنًا تابعًا، بل باعتبارها فنًا أصيلاً له منطقه الجمالي الخاص، وقوانينه التعبيرية الصارمة، وقدرته الفريدة على التقاط لحظة إنسانية مكثفة في أقل مساحة لغوية ممكنة، ومن هذا المنطلق، …
أكمل القراءة »
المحطة الإخبارية جريدة إليكترونية شاملة